موضوع: التصويت لآجمل قــصة قصيرة ..*.. السبت أكتوبر 29, 2011 2:05 am
التصويت لآجمل قــصة قصيرة ..*..
القصة الاولى
كان هناك رجل وامرأة ثريان جدا وولدت لهما ابنتان صغيرتان لكن هذان الشخصان كانا بخيلان جدا لدرجة ان يدعيا الموت لوضع الفتاتان قي دار للأيتام بعد سنوات قليلة كبرت الفتاتان وكان صاحب الدار رجل ينتمي لعصابة للسرقة ويتستر بعمله كصاحب للدار قررت العصابة ان تقوم بعملية سرقة كبيرة واخيرة فكانت الصدفة ان يسرقوا من والدان الطفلتان نفسهما وخبأوا الاموال في الدار ولحسن الحظ رأت الطفلتان الحادثة وابغتا الشرطة وقرر الحاكم منح الطفلتان نصف المبلغ المسروق
القصة الثانية
رجل استيقظ مبكرا ليصلى صلاه الفجر ف المسجد لبس وتوضأ وذهب الى المسجد وف منتصف الطريق تعثر ووقع وتوسخت ملابسه قام ورجع الى بيته وغير ملابسه وتوضأ وذهب ليصلى وف نفس المكان تعثر ووقع وتوسخت ملابسه فرجع الى بيته وغير ملابسه وتوضأ وخرج من البيت لقى شخص معه مصباح سأله:من انت؟ قال :انا رأيتك وقعت مرتين وقلت انور لك الطريق الى المسجد ..ونور له الطريق وعند المسجد قال له :ادخل لنصلى..رفض الدخول وكرر طلبه لك...نه رفض وبشده الدخول للصلاه ساله: لماذا لا تحب ان تصلى؟ قال له: انا الشيطان انا اوقعتك المره الاولى لكى ترجع البيت ولا تصلى بالمسجد ولكنك رجعت ولما رجعت الى البيت غفر الله لك ذنوبك ؛ ولما اوقعتك المره الثانيه ورجعت الى البيت غفر الله لاهل بيتك ؛ وف المره الثالثه خفت ان اوقعك فيغفر الله لاهل قريتك.فلا تجعلو للشيطان عليكم سبيلا
القصة الثالثة
ذهب صديقان يصطادان الأسماك.. فاصطاد أحدهما سمكة كبيرة ووضعها في حقيبته ونهض لينصرف
فسأله الآخر: إلى أين تذهب؟
فأجابه الصديق: إلى البيت.. لقد اصطدت سمكة كبيرة جدا تكفيني
فرد الرجل: انتظر لتصطاد المزيد من الأسماك الكبيرة مثلي
فسأله صديقه: ولماذا أفعل ذلك؟
فرد الرجل : عندما تصطاد أكثر من سمكة يمكنك أن تبيعها
فسأله صديقه: ولماذا أفعل هذا؟
قال له: كي تحصل على المزيد من المال
فسأله صديقه: ولماذا أفعل ذلك؟
فرد الرجل : يمكنك أن تدخره وتزيد من رصيدك في البنك
فسأله: ولماذا أفعل ذلك؟
فرد الرجل: لكي تصبح ثرياً
فسأله الصديق: وماذا سأفعل بالثراء؟
فرد الرجل: تستطيع في يوم من الأيام عندما تكبر أن تستمتع بوقتك مع أولادك وزوجتك
فقال له الصديق العاقل: هذا هو بالضبط ما أفعله الآن.. ولا أريد تأجيله حتى أكبر ويضيع العمر
القصة الرابعة
كان يا ماكان في قديم الزمان كان في واحد اسمة جحا وعندة عشر جحاش(حشا السامع) واراد اني يحسبهن وحسبهن طلعن تسعة ونزل من الي صاعد علي وحسبهن طلعن عشرة وركب وحسبهن طلعن تسعة ونزل وحسبهن طلعن عشرة كال احسن شي ما اركب ع ولا واحد حتى يظلن عشرة هوه محاسب الي صاعد علي خخخخ
القصة الخامسة
كان هنالك بيت يعيشون فيه أم وأب وأبنهم ووالد الأم الذي يعيش في ملحق صغير منبوذ وتبدأ القصة هو ان الام أعطت لأبنها أوراقا وألوانا ليرسم عليها ثم ذهبت لتعطي الطعام الى والدها المريض في الملحق ثم أتت من الملحق لترى رسم أبنها وجدته يرسم مربعات متشابكة فاقتربت منه وسألته بتعجب : ما هذا الذي ترسمه حبيبي ؟ قال لها هذا بيتي عندما أكبر فابتسمت الأم ورأت مربعاً معزولاً تعجبت وسألته مرة أخرى ما هذا ؟؟؟ قال هذا ملحق اضعك فيه عندما أكبر كما تضعين جدي في الملحق ؟؟ فأنهارت الام من شدة الصدمة وجلست تبكي من هول ما سمعته من ابنها الصغير الذي لا يدرك الاشياء وهذا جزاء ما يفعل الابناء في الاباء فكما تدين تدان ..................................................
وفي شتاء ٍ قارص ... كنت اجلس والغرفة يملؤها دفئ كبير ... يكاد ان يحرقني ... أحتسي كوبا ً من الحليب الدافئ ... وأتأمل بتلك الزهور التي تطل عليها نافذتي ... أتابع حبات المطر وهي تبدأ بالهطول ... وأزالت الغبار عن وريقات الزهور ... ما أروعه ُ من مشهد ... وما أدفئ تلك الاحاسيس ...
ولكن فجأة ... !! هبت رياح شديدة السرعة ... تشضى زجاج النافذة ... رمتني تلك الرياح بعيدا ً ... سقط كوب الحليب من يدي ... بدأ الدفئ يخرج من النافذة ... بدأ البرد القارص يستتب في غرفتي ... كدت ان افتح عيناي ... لا استطيع ...
بقيت مرميا ً عَلى الارضْ لا اقوى النهوض ... عيناي مغلقتان ... وفجأة ...!! هدوء ٌ جاء بعد العاصفة ... ليس كما هو معتاد ... الان استطعت ان افتح عيناي ... بصعوبة ...
تحملت الالام ... وضعت يدي على الجروح ... ها انا انهض وارى ... ياللهول ... كارثة سكنت في جوف غرفتي ... جدران غرفتي قد تصدعت ... قلبت ْ رأسا على عقب ْ ... جدران غرفتي تنزف دما ً ...
... ..... ........
وضعت قدمي خارج الغرفة ... ها أنا ذا خارج غرفتي ... مصيبة حلت بالزهور ... يالها من مسكينة ... جفت بعد كل تلك الامطار ... اقتربت من جدار الغرفة ... وضعت اذني لأتنصت قليلا ... وبالكاد اسمع ... انينا ً تبوح به الجدران ... واهات ٍ تصدرها الاخاديد ... والجروح ...
...... عدت الى داخل الغرفة ... بدأت بالنياح ... من أين سأبتدي ...؟ وكيف سأداوي تلك الجروح ...؟ وكيف سيعود الدفئ بعد كل ذلك البرد ...؟ أجيبي يا حبيبتي ...؟
ها انا قررت الانتحار بدونك ِ ... ... .. . قد لا تصل الفكرة ... الغرفة :: كانت قلبي :: اما الدفئ الذي كان يملئ القلب :: فهو الحب :: تلك الجنينة التي في الخارج :: كانت روحي :: وهاهي تدمرت بالكامل بعد رحيلكي ..