سماك لا تسبح بل تمشي مشياً على أقدامها في قاع البحار و المحيطات
حمل الان
ما يدهشني حقاً هو أننا كلما زاد تقدمنا كلما زاد جهلنا
وإحساسنا بمدى ضآلتنا أمام كل هذا الجمال الذي نعيش فيه،
وهو أمر منطقي حين نتذكر أننا لا نتحدث عن إبداع كأي إبداع،
بل نتحدث عن إبداع الخالق سبحانه وتعالى.
فسبحان بديع السماوات والأرض الذي إذا قضى أمراً فإنما يقول له
كُن فيكون..